فقلت استغفروا ربكم انه كان غفارا

الأذكار
ورد في فضل الذكر والدعاء والحث عليهما آيات كثيرة وأحاديث صحيحة نذكر منها: قالى تعالى:" ياأيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكراً كثيراً . وسبحوه بكرةً وأصيلاً . هو الذي يصلي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيماً ". وقال تعالى :" والذاكرين الله كثيراً والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجراً عظيماً ". وقال تعالى:" ياأيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فاولئك هم الخاسرون" وقال صلى الله عليه وسلم:"سبق المفردون" قالوا يارسول الله: من المفردون؟ قال:" الذاكرون الله كثيراً والذاكرات". وقال صلى الله عليه وسلم:" ما عمل ابن آدم عملاً أنجا له من عذاب الله، من ذكر الله" قال صلى الله عليه وسلم:" ألا أخبركم بخير أعمالكم ، وأزكاها عند مليككم ، وأرفعها في درجاتكم ، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة ، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم . قالوا: بلى يارسول الله قال:" ذكر الله ". "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (والله إني لأستغفر الله و أتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مره) ". " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (يا أيها الناس توبوا إلى الله فإني أتوب في اليوم إليه مائة مرة)". "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من قال أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه ، غفر الله له و إن كان فر من الزحف) ". "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أقر ما يكون الرب من العبد في جوف الليل الأخر فإن استطعت إن تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن) ". "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء) ". "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إنه ليغان على قلبي و إني لأستغفر الله في اليوم مائة مره) ". من جلس في مجلس فكثر فيه لغطه ؟ فقال قبل أن يقوم من مجلسه ذلك : " سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لاإله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك . إلا غفر له ماكان في مجلسه ذلك . قال صلى الله عليه وسلم:" سيد الإستغفار أن يقول العبد: اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت ، ابوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي ، فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت "

شريط أخبار العربية

;

الاثنين، يناير 26، 2009

واها يا أمة الهادى

ولأنها سارت عادة من العادات إلا أن اختفائها فجأة وظهورها من جديد ( أيضا ) فجأة ، جعلها تتميز عن غيرها .
فما أن تبدأ الشرارة الأولى بالوميض إذ بالصحوة الإسلامية تفيق من غفلتها وتستيقظ من سباتها العميق ، وتبلغ حمية الجهاد ذروتها بعدما كادت تتناس الأمة أمجادها وعزها .
ولكن من الضحية ؟
بيت يهدم ، زرع يقلع ، شيخ يركع ، طفل يدمع تحت صراخ صوت المدفع ، وللأسف .... لا أذن تسمع أو سيف يرفع ، ليس إلا شجب يعلن ، بل عون يمنع ،
ليت شعرى أما أن لنا أن نسلك سبيل إحدى الحسنيين ؟ ألا تهفو نفوسنا إلى عز الدارين ؟
أحبتي . لا خير فى حياة دنية ، يحكمها ذل العبودية ، أين حماة القضية؟ نريد حمل البندقية؟ لأننا نفوسنا أبية .
فصبرا يا قدس الصمود . عقدنا يمينا أن نعود . نعود بجند الأسود . ونطهر ثراك من أدناس اليهود .

هناك تعليق واحد:

اصحى يا نايم يقول...

أهلا بك فى عالم التدوين
نفع الله بك وجعل جهدك فى ميزان حسناتك