فى دنيا الفتن والمحن ، وفي عالم الأوهام والأحلام ، بحثت عن حاجتى فلم أجد لها مكانا بينهم .... أنا مسكين أنا ضعيف ، ذقت الأحاسيس الصعبة ، والمواقف المؤلمة ، خلفت كل ذلك وراء ظهرى وانطلقت ، نعم ، انطلقت لأبحث عن معنى السعادة ، معنى الآخلاص ، أردتها بلا نصب ولا وصب ...فلم أجد .
عندها تيقنت إلى الحقيقة ، وعلمت أنى أبحث عن مستحيل فى عالمنا ، فقصدت باب الكريم ، ولانه الرحيم .. رزقنى جنة ، والله إنها جنة ،
" جنة فى صدري "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق